يوم الأربعاء الماضي، وتحت عنوان "الموارد البشرية...أمن قومي"، قرأت مقال محمد الحمادي، الذي أشار خلاله إلى أنه رغم كل الجهود المبذولة، ما يزال هناك خلل في تنمية الموارد البشرية، والدليل هو استمرار الاستعانة بالخبرات الأجنبية في جميع المجالات. ما أود إضافته هو أن الموارد البشرية عامل مهم من عوامل القوة التي يتعين تطويرها كي تضيف إلى التنمية بعداً بشرياً لا مناص منه لضمان التقدم في كافة المجالات. هذه الموارد تحتاج دوماً إلى التحفيز والتشجيع، كي تواكب عصرها وتحتل دورها على الصعيد العالمي. نجيب يوسف- دبي