يوم الأحد الماضي، وتحت عنوان "بيونج يانج... مناورة سياسية في شبه الجزيرة الكورية"، قرأت مقال آرثر برايت، الذي ركز خلاله على التطورات الأخيرة في كوريا الشمالية، والتي تصطدم مع المساعي المبذولة لحل أزمة بيونج يانج النووية. بات واضحاً أن نظام كوريا الشمالية يحاول جس نبض إدارة أوباما من خلال تصعيد يلقى صدى كبيرا في كوريا الجنوبية الجارة المتضررة من الحلول المعلقة لهذه الأزمة.المطلوب معرفة ما إذا كان الرئيس الأميركي الجديد سيغير سياسة بلاده تجاه بيونج يانج، أم سيتجه نحو مقاربات جديدة. جابر عيسى- أبوظبي