يوم الخميس الماضي، وتحت عنوان "الشراكة الباكستانية-الأميركية...فرصة ذهبية"، استنتج الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري أن استقرار باكستان يمثل شرطاً لازماً لتمكنها من هزيمة المتطرفين، وفي الوقت نفسه يخدم هذا الاستقرار المصالح القومية الأميركية الاستراتيجية بعيدة المدى. ما يريده الباكستانيون ليس إلا علاقات متوازنة مع الأميركيين تضمن حقوقهم وتحقق لهم الاستقرار الداخلي المنشود. حازم عمر- القاهرة