تحت عنوان "حوار الأديان... محاولة للفهم!" قرأت يوم الثلاثاء الماضي مقال الأستاذ عبدالوهاب بدرخان. ما أود إضافته أن هذا الحوار يأتي كخطوة إيجابية من شأنها تقديم صورة جيدة عن الحوار الذي لا يزال ضروريا بين أتباع الديانات. الحوار يذيب كثيراً من جليد الشقاق ويوضح الرؤى ويزيل سوء الفهم. ومن المهم جداً آن يتواصل الحوار ويتكرر كي لا تتراكم الصور السلبية، وحتى يكون الصوت الأعلى للاعتدال. سمير بهجت- أبوظبي