يوم الأحد الماضي، وتحت عنوان "المسألة الثقافية ومستقبل اللغة"، قرأت يوم الأحد الماضي مقال الدكتور صالح المانع، وبعد مطالعتي له أرى أن الموضوع الذي سلط الكاتب عليه الضوء. يهمنا ويجب أن ندركه قبل فوات الأوان حيث أن لغتنا هي مصدر وعماد ديننا، فإذا ذهبت اللغة ذهب الدين. والواجب على الأسرة توجيه الأبناء إلى تعلم هذه اللغة، ثم التوجه بعدها إلى تعلم أي لغة أخرى. لفاي السلمي- دبي