كشف مقال الدكتور شملان يوسف العيسى: "الحاجة للحوار داخلياً" أهمية فتح قنوات الحوار بين أتباع مختلف الأديان والمذاهب في عالمنا المعاصر، وذلك لأن الحوار هو الخيار الوحيد الرابح الذي يمكن من خلاله أن يتوصل الجميع إلى إيجاد مشتركات ونقاط التقاء فيما بينهم. وإن كان لي من إضافة فهي أن المؤتمر الأخير الذي استضافته الأمم المتحدة بدعوة من السعودية لحوار الأديان سُنة حسنة، ينبغي أن تتكرر سنوياً، ولاشك أننا كمسلمين نستطيع الاستفادة من لقاءات كهذه لجعل الآخرين يفهمون مكارم ديننا الحنيف بعيداً عن أي تشويه أو سوء فهم. أشرف النبوي - القاهرة