تحت عنوان لا يخلو من تشاؤم: "مفاوضات في سنوات الضياع" كتب هنا د. أسعد عبدالرحمن مقالاً رصد فيه بعض العقبات الكأداء الداعية للمزيد من اليأس التي ما زال يصطدم بها مسار عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والحقيقة أن إسرائيل تعمل وفق ما يمكن تسميته بسياسة شراء الوقت، حيث تستمر في إعاقة مساعي إنهاء النزاع، وفي نفس الوقت تسعى لوضع يدها على المزيد من الأراضي وتغيير الحقائق على الأرض، على أمل تحويل الاحتلال إلى أمر واقع أمام أي مفاوض من الطرف الآخر في المستقبل القريب أو البعيد. عبد القادر ناجي - أبوظبي