كشف مقال د. عادل الصفتي: "بايدن وبالين... سباق المتطرفين" إلى أي درجة يتفشى التطرف في السباق الانتخابي الأميركي على الأقل في مستوى مرشحي نائب الرئيس، فنائب المرشح "الديمقراطي" ظهر أمام الشاشة ليقول إنه "صهيوني" ونائبة المرشح "الجمهوري" تردَّد في الإعلام الأميركي أنها كانت على علاقة بتنظيم انفصالي متشدد في ألاسكا. والظاهر أن مساعي الاثنين لتحقيق اختراق سياسي أدت بهما إلى احتراق أخلاقي. منصور زيدان - دبي