لا أخفي إعجابي بالسياسة الصينية، التي برعت في امتصاص أي ضغوط خارجية... حيث فلتت بكين من الضغوط الأميركية الخاصة بسلامة بعض المنتجات الغذائية، وفلتت أيضاً من محاولة ابتزاز الغرب لها قبيل أولمبياد بكين... الصين تسير بخطى واثقة إلى الأمام، وها هي تترجم قوتها التجارية والاقتصادية إلى مواقف تخدم الدول النامية. وبعد أن دخلت الصين عصر الفضاد، يمكن القول إنها دخلت نادي القوى العظمى من أوسع أبوابه. خالد شفيق- دبي