تحت عنوان "حملة خالية المضمون قرأت عمود "هارولد فورد"، وبعد مطالعتي له، أرى أن حملة "الجمهوريين" تأتي هذه المرة بلا جدوى، فموقف الإدارة الأميركية الحالية صعب- علماً بأنها إدارة "جمهورية". المسألة الآن تأتي كما الانتخابات المقبلة بداية فعلية لمرحلة تغيير ستصب حتماً في صالح "الديمقراطيين"، الذين يعبرون الآن عن التغيير الذي يطمح الأميركيون في تفعيله. هذا يعني أن حملة "الجمهوريين" هذه المرة أشبه بالحرث في البحر. شوقي إبراهيم- دبي