إنه بالفعل شيء يدفع إلى التساؤل حول مصير القرار الأممي 1701، بل حول مصير الشرعية الدولية ككل... أن تطلق إسرائيل تهديداتها الأخير، الصريحة والعلنية، بالاعتداء على لبنان مجدداً وتدميره! إنه اللامعقول الذي يدعو غازي العريضي إلى التساؤل في مقاله الأخير: ألا يحق لنا أن ننعم بالهدوء والأمن والاستقرار؟ من يلجم إسرائيل؟ ما قيمة الأمم المتحدة وقراراتها؟ ماذا يعني تدمير الجيش اللبناني؟ سليمان السيد- سوريا