تحت عنوان "حركة الإصلاح العربية... تعمل بصمت" قرأت يوم الأحد الماضي مقال خليل علي حيدر، وبغض النظر عن المحاور الإصلاحية التي تطرق إليها الكاتب، فإني متفائل بأن الإصلاح قادم لا محالة، والأمر ليس إلا مسألة وقت. عملية الإصلاح تتطلب جهداً متكاملاً يبدأ من المدرسة والجامعة وقبلهما الأسرة. مجدي توفيق- العين