تحت عنوان "موائد رمضان... وشهية المفتين" قرأت يوم الخميس الماضي مقال د.أحمد عبدالملك. وفي تعقيبي عليه، أرى أن ديننا صالح لكل زمان ومكان، ولكن بعض المفتين في العالم الإسلامي يثيرون التوتر كل على حسب طريقته. ولكن هناك العديد من الأمور والأسس الجذرية في ديننا التي لايختلف فيها اثنان ولا جدل فيها. تناول الغرب أمور حياتنا بالواقعية والشيء الملموس والمدروس أكثر منا، وأرى ذلك إيجابياً، ولاننكر أننا نتمسك غالباً بالظاهر ونهمل الأمور والمبادئ الأساسية المهمة. هبة الجرمي- أبوظبي