سبع سنوات مرت على أحداث 11 سبتمبر الإرهابية، حدث أقحم خطر الإرهاب في قلب الأجندة الدولية، وجعله بنداً رئيسياً في أي قمة إقليمية أو دولية. العالم خسر الكثير جراء انخراطه في الحرب على الإرهاب. أموال ضخمة خصصت لتمويل المجهود الحربي والأمني، كان يمكن استثمارها في تنمية المجتمعات النامية في آسيا وأفريقيا. الإرهاب لا يحمي قضية ولا يفيد أحداً، بل يعود بالخسران على الجميع. فريد عيسى- أبوظبي