تحت عنوان: "الصينيون قادمون" رصد هنا الدكتور صالح عبدالرحمن المانع بعض ملامح الصعود الصيني القوي الآن على الساحة الدولية، سواء في ذلك ما تحقق في الأولمبياد أو في مجال غزو البضائع الصينية للأسواق العالمية. والحال أن بزوغ القوة الصينية اليوم هو مجرد مظهر من مظاهر سباق القرن بين أميركا والتنين الصيني، وهو سباق توقعه كثير من علماء السياسة الدولية بعد سقوط الاتحاد السوفييتي السابق. وربما لا يأتي منتصف القرن الحالي قبل أن تتفوق الصين على بلاد "العم سام" في كل شيء. جهاد حسن - دبي