كشف مقال: "الطفلة... القنبلة" للدكتور عبدالله العوضي خطر عملية غسل الأدمغة التي يمارسها بعض المتطرفين على الأطفال في بعض البلدان العربية ويحولونهم إلى قنابل موقوتة، مستغلين براءتهم وعدم قدرتهم على تمييز الاتجاه الصالح من الطالح. ولعل مما يؤلم حقاً أن هؤلاء الأطفال المغرر بهم في العراق، وهم ضحايا لغسل الدماغ، يأخذون هم أيضاً في طريقهم ضحايا آخرين، من المارة والناس الأبرياء الذين يصادف تواجدهم أعمال العنف. ولابد لعلماء الإسلام من بيان حرمة كل ممارسات التطرف والتشدد، دون استثناء. بدر الدبعي - اليمن