الحديث عن استقرار العراق يدور في حلقة مفرغة، فبعد إرهاب "القاعدة" والتدخلات الإقليمية والفتن الطائفية، يأتي الصراع الشيعي- الشيعي، ليعصف بما تبقى من أمل في هدوء قريب لبلاد الرافدين. فمتى يهدأ العراق؟ سؤال يجيب عليه الفرقاء من كافة أطياف هذا البلد الذي لا يزال أبناؤه يحلمون بغدٍ أفضل. حسام ربيع- العين