تحت عنوان "ما بعد التميز"، قرأت مقال الدكتور خليفة علي السويدي، وعند قراءتي للمقال خطر في ذاكرتي أيام الدراسة والتميز والإبداع عندما كنت طالبة في المدرسة، وكم كنت أحصد من جوائز التميز والتفوق والإبداع، إلا أنها بدأت تتناقص مع دخولي إلى الجامعة، لا أدري لماذا لعلها بسبب قلة الاهتمام كما أسلف الدكتور أو بسبب الاستراتيجيات الغريبة والقوانين العجيبة التي تفرضها الجامعة يوماً بعد يوم. أنا أشكر حقيقة الدكتور على مقالته الممتازة والتي تناشد الوزارة بالأخذ بأيدي المتميزين وإبرازهم والتفاخر بهم بين المجتمعات. عائشة النعيمي- أبوظبي