قرأت عمود الدكتور أحمد البغدادي المنشور يوم الثلاثاء الماضي، والمعنون بـ"أرسطو يحيا من جديد"، ما لفت انتباهي هو الإشارة إلى "المصلحة العامة" كمصطلح يجب أن يكون هدفاً لأي نظام سياسي في أي مكان في العالم. أما الاحتراب على الأيديولوجيا والمرجعيات والدساتير، فهذا أشبه بحرث البحر، لأن الشعوب لا تتغذى على الشعارات، بل تحتاج إلى من يسير شؤونها اليومية ويوفر لها فرص عمل. إيهاب وجدي- الشارقة