بعد قراءة مقال د. خالد الدخيل: "غزة بين دول الاعتدال والمُمانعة" أريد التعقيب بأنه لا يوجد خيار مختلف أو متعدد بين دول كلتا الكتلتين العربيتين. فهنالك حالة إنسانية عاجلة لا فرق في التعامل معها بين الدول المعتدلة ومن سماها الكاتب دول "المُمانعة"، ولابد أن تتحد الدول العربية جميعاً بغض النظر عن التسميات والتصنيفات، وذلك لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من هشيم الحالة الإنسانية الصعبة في القطاع، فالمسألة تطرح تحدياً مشتركاً لكلتا المجموعتين العربيتين. عز الدين يونس - أبوظبي