قدم الدكتور أحمد يوسف أحمد تحليلاً رصيناً يدحض من خلاله الآراء الداعية إلى الربط بين انعقاد قمة دمشق وحلحلة الأزمة السياسية في لبنان. ما أود إضافته أن المهم هو انعقاد القمة، وبغض النظر عن قائمة الأزمات العربية، فإن اللقاءات التي ستجمع القادة العرب في القمة تحمل بارقة أمل، ليس فقط تجاه الأزمة اللبنانية، بل ربما تجاه أزمة دارفور والوضع المتدهور في الصومال والعراق. هلال يونس- العين