على الرغم من أن استقلال كوسوفو له ظروفه الخاصة التي تعود بالأساس إلى انتهاكات حقوق الإنسان والمجازر التي تعرض لها ألبان الإقليم على يد جزار البلقان سلوبودان ميلوسيفتيس، فإن الخوف أن يؤدي استقلال الإقليم إلى ظهور نعرات انفصالية جديدة أو تؤجج نعرات قديمة داخل وخارج القارة العجوز، وهو ما قد يهدد التنمية والتكامل في أوروبا الموحدة. يوسف نصيف- القاهرة