تحت عنوان "الحياة في عصر الإدمان"، قرأت مقال الأستاذة زينب حفني، وتوصلت بعد مطالعته إلى قناعة مفادها، أن السخاء التقني ربما يجعل المرء أسير التقنيات الحديثة خاصة في الإنترنت والاتصالات. لا أحد يستطيع الآن الاستغناء عن أدوات التقنية الحديثة، لكن هذا لا يعني أن يعطي الإنسان نفسه فسحة من الوقت يتخلى فيها، أو بالأحرى يتحرر خلالها من أسر هذه التقنيات. أيمن عبدالمنعم- دبي