البحث عن تعليم نوعي يحرز التقدم المطلوب في عالمنا العربي، كان محور عمود "جيمس روث" المنشور يوم الاثنين الماضي تحت عنوان "التعليم النوعي والعالم العربي". عصر العولمة لا يمكن مسايرته، إلا ببرامج نوعية في التعليم، تقوم بالأساس على الإبداع، وتشجع على تطوير أسس راسخة للبحث العلمي، ومن دون وجود هذه البرامج، لن يكون للعرب مكان في عصر العولمة. نجيب غالب- القاهرة