يوم الثلاثاء الماضي، وتحت عنوان "افتح الطاقة ترى الطاقة"، قرأت مقال الأستاذ حميد المنصوري، وبعد مطالعتي له، أجد أن البحث عن مصادر متجددة للطاقة هو الحل الوحيد للمشكلات الراهنة التي كان ولا يزال الوقود الأحفوري وغيره من مصادر تقليدية سبباً فيها. الإيثانول والطاقة الشمسية وطاقة الرياح أنواع جديدة يمكن الاعتماد عليها ولو جزئياً خلال المستقبل المنظور للتخفيف من وطأة ارتفاع أسعار النفط، وفي الوقت نفسه إنقاذ ما يمكن إنقاذه في مسألة احترار الأرض. غنيم رائد- الشارقة