تحت عنوان "مستقبل العلاقات المصرية- الإيرانية"، قرأت يوم الخميس الماضي مقال الدكتور وحيد عبدالمجيد، وضمن تعقيبي على ما ورد فيه، أجزم أن تطوير العلاقات بين مصر وطهران سيظل مرهوناً بأجواء المنطقة، وما بها من توترات سواء في الملف اللبناني أو العراقي أو الفلسطيني. وفي ظل هذا السيناريو ستشهد هذه العلاقات شداً وجذباً وصعوداً وهبوطاً. فهمي منير- القاهرة