يوم الجمعة الماضي، وتحت عنوان " الأزمة الكينية برلمانية وليست إثنية" قرأت مقالاً لـ" ستيفن فيش" و"ماثيو كروينج"، وضمن تعقيبي على ما ورد في هذا المقال، أرى أن الحديث عن الديمقراطية في كينيا لا يزال مبتسراً، صحيح أنها كانت في مخيلة كثيرين نموذجاً للاستقرار في القارة السمراء، لكن لا تزال البنى الكينية لاسيما السياسية والتشريعية غير ناضجة، أي غير مؤهلة لتفعيل الحراك السياسي والانتقال السلمي للسلطة. بابكر إسماعيل- الخرطوم