تحت عنوان "موروثاتنا الاجتماعية وعقيدتنا الدينية" قرأت مقال الأستاذة زينب حفني، ومع اتفاقي معها، أود الإشارة إلى أن التغيير الإيجابي المطلوب، هو الذي يقوم على إنتاج أجيال متزنة تحترم موروثاتها وتنجح في الوقت ذاته في معايشة الواقع دون ضرر ودون تشدد أو تزمت. ديننا سمح وقيمنا أصيلة، لكن المشكلة في المتطرفين ومن يصنفون أنفسهم قضاة وجلادين على الجميع. موسى عبدالقادر- رأس الخيمة