قرأت مقال الأستاذ حازم صاغية المنشور يوم السبت الماضي تحت عنوان "جريمة اغتيال بوتو ... ونزيف الذاكرة"، وفي الواقع لا يحتاج الباكستانيون شيئاً سوى التخلي عن التطرف، وهذا الكلام موجه لشريحة محددة من الباكستانيين. الديمقراطية تحتاج إلى حراك سلمي يؤمن الأجواء لانتقال السلطة، وتحتاج إلى مجتمع مدني، واع وقادر على ضبط إيقاع المنافسة السياسية في البلاد. أيمن هارون- دبي