يوم السبت الماضي قرأت مقال الدكتور صالح المانع عن "نفط القطب الشمالي... بوادر صراع دولي"، ما أود إضافته أن الصراعات على موارد الطاقة ربما تحتدم في المستقبل، لا سيما وأن الطلب على الوقود الأحفوري يتنامى بمعدلات سريعة للغاية. المهم ألا يكون التنافس على مصادر الطاقة مؤشرا على مرحلة جديدة في النظام الدولي. إيهاب مسعود- العين