يوم الأربعاء قبل الماضي، قرأت مقال الدكتور خالد الدخيل المعنون بـ"هل تبدأ المواجهة مع إيران بضرب سوريا؟" وفي رأيي أنه من الصعب التأكيد على أن الضربة العسكرية لإيران باتت خياراً حتمياً، لأن المشهد لا يزال غير واضح. ومن يتابع تصريحات المسؤولين الأميركيين والأوروبيين في الآونة الاخيرة يجد نفسه في حيرة. الدبلوماسية والحوار لا يزالان صمام أمان مقبولا يطالب الجميع بتفعيله لكبح طموحات إيران ووقف شهية صقور أميركا المفتوحة لشن الحروب. أسامة عبدالمنعم- الفجيرة