يوم الجمعة الماضي، وتحت عنوان "ساركوزي وتحطيم التابوهات العشرة"، رأى "روجر كوهين" أنه علينا أن نراقب لنرى ما إذا كان ساركوزي سيبقى ثوريا على صعيد الفعل مثلما هو ثوري في الشعارات والتنظير. في تقديري أن فرنسا ساركوزي تتجه نحو مرحلة نشطة في العلاقات الخارجية ونشطة في إبراز المواقف، لأن باريس لابد وأن تجد لنفسها موطئ قدم في نظام عالمي لا يزال يئن تحت وطأة الأحادية. عياش ربيع- الشارقة