خصص الدكتور عبدالوهاب المسيري مقاله المنشور يوم السبت الماضي لرصد مظاهر رفض بعض قطاعات في الشارع الإسرائيلي للصهيونية وما بها من تزمت. الكاتب يقول"إن موجة الهجرة الأخيرة إلى الدولة الصهيونية تبدي ابتعاداً عن اللغة العبرية والمجتمع "الإسرائيلي". الأفكار الصهيونية تتساقط الواحدة تلو الأخرى، ومع مرور الوقت، ستتحول إسرائيل إلى العلمانية الصرفة، بعد أن يتبين للأجيال الجديدة أن الصهيونية حركة ضد التاريخ وضد الحراك الطبيعي للمجتمعات. أسامة أيوب- دبي