تحدث الدكتور بهجت قرني يوم الجمعة الماضي في مقاله: "أزمة أخرى وليست أخيرة"، عن محاولات البعض في الغرب تشويه سمعة الإسلام، والتهجم على نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم. وما أود قوله هو أن الجهل المستفحل بحقيقة الإسلام هو ما يحرك أولئك الأدعياء الذين يستغلون ما يقال عن حرية التعبير في الغرب للإساءة إلى الدين الحنيف، وإلى النبي الذي أرسله الله رحمة للناس كافة، وعصمه الله من الناس أيضاً. ولكن هيهات... هيهات سيفشلون وترتد سهامهم الإعلامية السخيفة إليهم. منصور زيدان - دبي