تحت عنوان "السياحة بين النضج السياسي وخطر الإرهاب"، قرأت مقال "باسكال بونيفاس"، وخرجت منه بخلاصة مفيدة ألا وهي "أن ثمة سياحة واعية جداً، حيث بتنا نشهد تطور مفاهيم من قبل السياحة المستدامة وسياحة التضامن السياسي وسياحة محاربة الفقر". أي بلد يشهد تطوراً سياحياً لا بد وأن يكون قد قطع الشوط الأكبر على طريق التنمية الشاملة. نجاح القطاع السياحي في أي بلد يعني وجود كوادر مؤهلة للتعامل مع الزائرين الأجانب ووجود بنى تحتية قادرة على جذب السائحين وتحقيق مطالبهم. ومن ثم تصبح السياحة قاطرة للتنمية. أيوب جاب الله- العين