خصصت الأستاذة زينب حفني مقالها المنشور يوم الأحد الماضي للتنويه إلى أن المبدعين العرب عادة ما تُسلط عليهم الأضواء قي بلدانهم بعدما يحظون بتكريم الغرب. ما أستطيع الخروج به من هذا المقال هو أن المبدعين ثروة وطنية وقومية لا يجب إهمالها، لأن الهجرة إلى الخارج هي البديل عندما يدرك هؤلاء المبدعون أن بقاءهم في بلدانهم أشبه بالحرث في البحر. عادل نور الدين- الخرطوم