المشهد الذي رسمه لنا الدكتور خليفة علي السويدي في مقاله المعنون بـ"قصص كندية" يحمل رسالتين مهمتين: أولاهما أن نزيف العقول والكوادر العربية المتميزة يتواصل ليشكل نقطة ضعف واضحة لبعض الحكومات العربية التي تنجح كوادرها في الخارج بعد أن توصد الأبواب أوتنعدم الفرص أمامها في الداخل. الرسالة الثانية أن الاهتمام بالتنمية البشرية هو المحور الرئيسي الذي يمكن من خلاله قياس أداء الحكومات. عدلي حسين- أبوظبي