تحت عنوان "بديل الإصلاح العربي... حروب التدمير الذاتي!"، قرأت يوم الأربعاء الماضي مقالاً للدكتور برهان غليون. ويبدو أن العرب يفتقرون إلى نموذج يقتدون به لتمرير مشروعات واقعية للإصلاح. وثمة رؤى متصارعة حول الإصلاح، فهناك من يريده ماضوياً قلباً وقالباً، ومنهم من يريده حداثياً أو متعولماً، وبين هذا وذاك تضيع البوصلة. فمتى يحدد العرب خياراتهم في الإصلاح؟ سامر فتح الله- دبي