تقرير الكاتبة آن أبيلباوم: "مرشحو الرئاسة والعالم الخارجي"، المتعلق بمحدودية الثقافة العامة لمرشحي الرئاسة الأميركيين بدا لي كنوع من الحكم المسبق، لأن ثقافة المرشح قبل تقلد الرئاسة تعنيه هو وحده. وليس بالضرورة أن تكون قضية رأي عام. أما بعد الرئاسة، فإن من يتخذ القرارات في الدول الديمقراطية هو المؤسسات، ومراكز البحوث، وبيوت الخبرة، وكلها هي من يضع لصانع القرار خطوطاً عريضة وخيارات تجاه كل ما يطرح على طاولته من أمور. سامي سعيد - أبوظبي