أعجبت بالطرح الذي قدمه الأستاذ السيد يسن في مقاله المنشور يوم الخميس الماضي والمعنون بـ"مرض سوء الإدراك السياسي"، لكن ما أود إضافته أن الديمقراطية هي خير ضمانة للشعوب من هذا المرض الخطير، الذي إذا استفحل فإنه ربما يبدد ثروات الأمم ويحول حياتها إلى جحيم. وضمن هذا الإطار تكون المؤسسات هي صمام الأمان من هذا المرض العضال. كمال عبدالسميع- الفجيرة