الخلاصة التي خرجت بها من مقال الكاتب والمحلل السياسي الإماراتي حميد المنصوري، هي أن التوتر القائم في العلاقات البريطانية- الروسية يعود إلى اعتبارات اقتصادية. لبريطانيا استثمارات ضخمة في روسيا، لا سيما في قطاع النفط، لكن الحقيقة أن ثمة رواسب تاريخية وسياسية في الأمر، منها، أجواء الحرب الباردة، وموقف بريطانيا من حروب البلقان، خاصة وأن توني بلير كان من أنصار التدخل العسكري لأسباب إنسانية في البلقان. أيوب سعيد- دبي