يوم الثلاثاء الماضي، وتحت عنوان "بيكر- هاملتون2 ...وفراغ المساءلة"، قرأت مقالاً لـ"كلارك إيرفن" و"إندي زيليك"، عن العودة لتشكيل لجنة أميركية جديدة لرصد الواقع العراقي كما هو، وفي رأيي أن ورطة الولايات المتحدة في بلاد الرافدين لا تحلها "لجنة" على شاكلة لجنة "بيكر- هاملتون". فالأمر أكبر من أن تحله لجان، لأن الأخطاء الأميركية تراكمت في العراق بطريقة خطيرة. فؤاد ناصر- دبي