يوم الأحد قبل الماضي، قرأت مقال الدكتور عبدالله المدني، عن الطموحات النووية في آسيا. المقال قدم معلومات جيدة عن بعض الدول الآسيوية التي تسعى لحيازة برامج نووية سلمية، ما أود الإشارة إليه هو أن التنمية البشرية لا تزال هي الأهم، لأن أي بلد آسيوي قادر على حماية شعبه وتحقيق الرفاهية له سيكون على درجة من المسؤولية تحميه من الانزلاق نحو الاستخدامات غير السلمية للطاقة النووية. شعوب آسيا تعاني من مشكلات تنموية خانقة، ومن الخطأ تبديد الجهود على طموحات قد لا تفيد هذه الشعوب. إبراهيم مهدي- الفجيرة