تحت عنوان "وحدة التوجه العربي ضرورة للقضية الفلسطينية"، كتب الدكتور إبراهيم البحراوي، يوم الأحد الماضي مقالاً أشار في نهايته إلى أن الجهود العربية تجاه القضية الفلسطينية يجب أن تتكامل، فما تقوم به مصر لا يتناقض مع ما تقوم به السعودية وهكذا. القضية الفلسطينية لا تزال أحد العوامل المحفزة للعمل العربي المشترك، لأنه لا بد من اتفاق على كثير من المواقف المتعلقة بالقضية، حتى يكون بمقدور العرب تكثيف جهودهم التفاوضية لحسم هذا الصراع. بيومي حسين- دبي