تحت عنوان "تجربتي تؤكد كلام الوزير"، نشرت "وجهات نظر" يوم أمس الأحد مقالاً للأستاذ أحمد أميري، وبعد مطالعتي لهذا المقال، أرى أن أدلجة التلاميذ في المراحل الأولى للتعليم في الدولة هي مشكلة تحتاج إلى وقفة. تجربتك عاشها أغلب تلاميذ مدارس الإمارات وهي ناتجة من استقدام أساتذة مؤدلجين أصلاً. وعانينا كثيراً منهم. الآن لو تطلب من طفل إماراتي أن ينشد لك عن فلسطين يبدأ بنشيد مطلعه....."فلسطين بلادنا ..." أعتقد أن تجربتك يا أستاذ أحمد موجودة حتى الآن. مشكلتنا أننا نتعامل مع القضايا بعد أن تستفحل وتكبر، وكأنه ليست لدينا القدرة على اكتشافها في بدايتها للقضاء عليها. محمد خلفان علي- أبوظبي