كم كنتُ كبقية أبناء الجالية اللبنانية، بحاجة إلى يدكم الكريمة تُربتُ على أكتافنا، تبعث في نفوسنا الطمأنينة، وترسخ في أرواحنا وصدورنا وعقولنا الثقة بالنصر على أعداء الأمة، التي تتذكر هذه الأيام حكيمها الكبير الشيخ زايد "رحمه الله"... قرأت توجيهاتكم ولم أفاجأ... تابعت خطواتكم الرائدة وكنت أتوقعها... سنبقى يا صاحب السمو نترسم خطاك وعلّ سائر قادة الأمة تقتدي بكم... ونحن هنا على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة، وطننا الثاني، سنبقى كما عهدتمونا، أوفياء، خلصاء نحكي لأطفالنا وأحفادنا قصص كرمكم وعطفكم وعظيم عونكم. د. إبراهيم الحريري- محامٍ ومستشار قانوني